تعد الملتقيات الطلابية من أهم الانشطة الطلابية التي تُعنى بها الكليات العريقة ذات التصنيف العالي ؛ لما لها من أثر إيجابي في غرس ثقافة البحث العلمي والأصالة وتنمية التفكير وبناء أفكار جديدة، واستخدام أدوات المعرفة والتقنية في الأوساط الطلابية ، كما أنها تعزز من مهارات الحوار والاتصال التي تعد من مهارات القرن الواحد والعشرين.
لقد بدأت مبادرة الملتقى عام 1443ه لعقد ملتقى سنوي لتشجيع الطالبات على البحث والابتكار لمواكبة توجهات الجامعة و تماشيا مع رسالة الكلية في تمكين منسوبات التعليم. و تقوم فكرة مبادرة الملتقى الطلابي على إقامة فعالية سنوية تُعقد نهاية كل عام دراسي وتشمل على عدة فعاليات منها استقطاب متحدث رئيس، و عرض الملصقات العلمية ، إضافة إلى عقد ورش عمل.
و تتمثل أهمية الملتقى بالجوانب التالية:
- تميز الملتقى كحدث فريد:
تمكين الطالبات و دعم مهارات المستقبل:
تاريخ كلية التربية وجامعة الأميرة نورة:
و تتمثل أهداف هذا الملتقى الطلابي من خلال الربط برؤية المملكة العربية السعودية 2030 وذلك كما يلي:
- تعزيز البحث العلمي والابتكار.
- تعزيز المهارات الاجتماعية والعاطفية.
- تأهيل الكوادر الشابة لسوق العمل.
- تعزيز مهارات القرن الواحد والعشرين.