أطلقت كلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، الإصدار الثاني من نشرة الذكاء الاصطناعي، تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي للجميع"، والتي تُركِّز على دور تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم. وتستعرض النشرة في إصدارها الثاني عددًا من الموضوعات التي تعكس أهمية العلاقة بين الذكاء الاصطناعي وقطاع التعليم، ومجالات الاستفادة من تقنياته في هذا القطاع، من بينها: "التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي: رحلة نحو الابتكار والتخصيص"، و"التلعيب في التعليم"، "ودور إنترنت الأشياء في الثورة التعليمية القادمة"، و"أثر الذكاء الاصطناعي على تجربة التعليم". وتهدف النشرة الدورية الصادرة عن مركز الذكاء الاصطناعي إلى أن تكون مرجعًا شاملاً للباحثين، والطلاب، والمختصين في سوق العمل بكل ما يتعلق بمجالات الذكاء الاصطناعي، حيث تُعنى بالتوعية بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتسليط الضوء على تطبيقاته العملية في مختلف المجالات الحيوية كالطب، والتعليم، والصناعة، وصولًا إلى مناقشة أهم القضايا الأخلاقية المرتبطة به. ويأتي الإصدار الثاني من نشرة الذكاء الاصطناعي في إطار جهود مركز الذكاء الاصطناعي في كلية علوم الحاسب والمعلومات؛ لتعزيز الوعي بأحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسليط الضوء على تأثيره المتنامي في قطاع التعليم، بما يتواءم مع مستهدفات الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، الرامية إلى تعزيز منظومة البحث والابتكار وريادة الأعمال. ولمزيد من المعلومات عن "نشرة الذكاء الاصطناعي"، والاطلاع على الإصدار الثاني، من خلال زيارة الرابط التالي: اضغط هنا