​​​شروط ابتعاث المعيدين والمحاضرين

بناءً على أحكام المادة الخامسة من لائحة الابتعاث والتدريب لمنسوبي الجامعات وكذا قرارات إدارة الجامعة فإنه يشترط لابتعاث المعيد أو المحاض ر إلى الداخل أو إلى الخارج ما يلي : 

•  أن يكون سعودي الجنسية.

•  الحصول على المستوى المطلوب حسب الدرجة العلمية بناءً على التعميم الصادر من وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.

•  أن يكون حاصلاً على قبول من جامعة معترف بها أكاديميا.

•  أن يرافق المبتعثة للخارج محرم لها طيلة مدة ابتعاثها.

•  ألا يتجاوز عمر المبتعث (30) عاماً للمعيد و (35) عاماً للمحاضر ولمجلس الجامعة الاستثناء من هذا الشرط.

•  أن يتعهد بالعمل في الجامعة بعد عودته مدة تعادل فترة بعثته على الأقل.

  
  

شروط ابتعاث الإداريين والفنيين للحصول على درجة علمية

​ضوابط ابتعاث منسوبي الجامعة من أعضاء الهيئة الإدارية (من غير أعضاء هيئة التدريس والمحاضرين والمعيدين):

يهدف ابتعاث الكادر الإداري لرفع كفاءة أدائهم وتطوير مهاراتهم العلمية والمهنية للوصول إلى مستوى أفضل يمكنهم من أداء واجباتهم الوظيفية على أمثل وجه من خلال ابتعاثهم لمؤسسات تعليمية متميزة، وذلك وفق الضوابط التالية:

1.  أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.

2.   ألا يتجاوز عمره (40) عاماً.

3.    ألا يقل تقديره في البكالوريوس عن جيد جداً.

4.    أن يكون قد أمضى في خدمة الجامعة مدة لا تقل عن أربع سنوات من تاريخ تعيينه.

5.    أن تكون هناك علاقة مباشرة بين التخصص الذي سوف يبتعث إليه وطبيعة العمل الذي يعد للقيام به.

6.    أن يكون التخصص الذي سوف يبتعث إليه ضمن التخصصات الواردة في الخطة التي تعتمدها إدارة الموارد البشرية سنوياً لتطوير الكادر الإداري في الجامعة.

7.    ألا يقل تقويم الأداء الوظيفي للسنوات الأربع الأخيرة عن تقدير ممتاز.

8.    ألا يكون قد تخلل السنوات الأربع الأخيرة تكليفاً للعمل خارج الجامعة أو إجازة استثنائية أو إجازة أمومة تتجاوز ستة أشهر.

9.    ألا يكون قد صدر بحقه قرار حسم أو عقوبة تأديبية أو لفت نظر خلال السنوات الأربع الأخيرة.

10.  أن يكون حاصلاً على قبول أكاديمي غير مشروط من برنامج مجاني يتبع لجامعة سعودية حكومية مصنفة ضمن أعلى 500 جامعة على مستوى العالم حسب تصنيف QS أو Times Higher  Education  أو Shanghai أوUs News Global Ranking ، مع السماح بالتجاوز عن تصنيف الجامعة إن كان التخصص المبتعث عليه مصنفاً ضمن أعلى 200 برنامج على مستوى العالم وفق أحد التصنيفات المذكورة أعلاه.

11.  أن يقتصر الابتعاث على الحصول على درجة واحدة هي الدبلوم العالي أو الماجستير فقط.

12.  أن يقتصر الابتعاث على الحد الأدنى للمدة النظامية للبرنامج.

13.   ألا يكون قد سبق له الابتعاث وتعثر في الحصول على الدرجة التي ابتعث لها أو تأخر في الحصول عليها عن الحد الأدنى للمدة النظامية للبرنامج, وألا يكون قد سبق له الالتحاق بنفس الدرجة أو الحصول عليها.

14.   ألا يكون ملتحقاً بأحد برامج الدراسات العليا في الجامعة أو أي جامعة أخرى.

15.   أن يحصل على موافقة الجهة التي يعمل بها.

16.   ألا تطلب الجهة التي يعمل بها موظفاً بديلاً.  

17.   ألا يتجاوز عدد من يتم ابتعاثهم سنوياً عشرة مبتعثين، على أن يتم النظر في الطلبات المكتملة تباعاً حسب تاريخ عرضها على اللجنة الدائمة للابتعاث والتدريب وحتى الوصول للعدد الأقصى، ثم يتوقف النظر في الطلبات التي ترد لاحقاً حتى العام الميلادي التالي وألا يتجاوز عدد من هم على رأس البعثة موظفاً واحداً من كل جهة.

18.   أن يتعهد بالعمل في الجامعة بعد عودته من البعثة لمدة لا تقل عن مدة الابتعاث.

19.   أن يتعهد بألا يطالب الجامعة بتعيينه على وظيفة أكاديمية.

20.   يجوز إنهاء بعثته إذا تبين عدم جديته أو عدم إمكانية تحقيق الغرض من ابتعاثه.

إجراءات الضمان المالي

أ- على المرشحات للابتعاث مراعاة التالي:

أولاً : ينبغي التأكد من أن المؤسسة التعليمية التي سيتم مراسلتها أنها من ضمن المؤسسات التعليمية المعتمدة من قبل وزارة التعليم، وذلك بالدخول على موقع وزارة التعليم والبحث في قائمة الجامعات الموصى بها. وذلك حتى لا تتفاجأ المرشحة للابتعاث بعد عناء المراسلات وتحمل التكاليف المالية التي تتطلبها تلك المراسلات وتلك المؤسسات برفض طلب الابتعاث لأن القبول من مؤسسة تعليمية غير موصى بها من قبل الوزارة، وبالتالي يضيع وقتها وجهدها بلا فائدة.

ثانياً : ينبغي إعطاء فترة كافية بين تاريخ التقديم وتاريخ بدء الدراسة لتتمكن المرشحة للابتعاث من استكمال كافة إجراءات الابتعاث ومن ثم صدور قرار الابتعاث والسفر إلى مقر الدراسة بوقتٍ كافٍ تتمكن من خلاله من إنهاء إجراءات الوصول وفتح ملف بالملحقية وعمل الترتيبات اللازمة للسكن وتسجيل الأولاد في المدارس والذي قد يغيب عن أذهان الكثير من المبتعثات مما يسبب لهم حرج وإرباك لقرب موعد الدراسة وعدم اكتمال إجراءات الابتعاث (ستة أشهر على الأقل).  

والسبب في ذلك هو أن الجامعات ترسل استمارات يتم تعبئتها من قبل المرشحة للابتعاث ومن ضمن تلك المعلومات تاريخ بداية الدراسة، فبعضهم يختار أقرب تاريخ قد يكون في بعض الأحيان بعد شهر أو شهرين، حرصاً منها على السرعة في السفر وبدء الدراسة، وهذه مدة غالباً لا تكون كافية في إنهاء إجراءات الابتعاث والسفر لارتباط ذلك بموافقة مجالس ولجان وحجوزات الطيران واستخراج التأشيرات، وترجمة المستندات والمصادقة عليها وإجراء الفحوصات الطبية وغير ذلك، ولقصر المدة وضيق الوقت قد تضطر إلى تأجيل موعد الدراسة لأكثر من مرة، خاصة أن بعضهم عندما يطلب التأجيل يطلبه لمدة أسبوع أو أسبوعين خشية أن يلغى قبولها، وقد تقع في حرج مع تلك المؤسسة التعليمية بكثرة التأجيلات ويفقد المصداقية.

لذا فإننا نوصي كل راغبة في الابتعاث بمراعاة هذه الأمور وأن تحرص أن تكون المدة بين البدء في إجراءات الابتعاث وتاريخ بداية الدراسة كافية للانتهاء من استكمال إجراءات الابتعاث والسفر.

‌ب- أنواع الضمان المالي: