البيانات الأساسية لإعداد الجداول الدراسية : 

1- الرسم الشجري للخطة الدراسية. 

2- إحصائية مسجلات الكلية عن أعداد الطالبات في مقررات كل شعبة المسجلات للفصل الحالي . 

3- توزيع أعضاء هيئة التدريس و من في حكمهم وفق التخصصات الأساسية وتحديد الأعداد وفق كل تخصص. 

4- عدد القاعات الدراسية ( المعامل ) المتاحة  وسعتها . 

5- إحصائية بعدد المقررات التي تحتاج لمعامل معينة وسعتها.

6- إحصائية بالطالبات المتعثرات والمقررات المتبقية لهن ، وحصر المقررات المتبقية من الخطط القديمة وعدد الطالبات. 

ضوابط إعداد الجداول الدراسية : 

1-التقيّد بتعبئة النموذج المعتمد على موقع عمادة القبول والتسجيل ( تحت أيقونة الكليات) 

2- الاستفادة من إحصائيات مسجلات الكلية بشأن أعداد الطالبات في الشعب الحالية لتوقع أعداد المسجلات في المقررات للفصل الدراسي القادم وفق أعداد الطالبات في المتطلبات، وتحديد عدد الشعب المناسبة في ضوء تلك الأعداد.

3- أن يكون رمز واسم المقرر وعدد ساعات التواصل له (نظري-عملي – تدريب ) مطابق لما ورد في الخطة الدراسية.

4-  ألا تكون محاضرات النظري والعملي (التمارين) للمقرر في نفس اليوم ومتتالية، إلا بمبررات واضحة ومقنعة يقدمها القسم لذلك. 

5- فتح مقررات المستوى كاملاً كما وردت في الخطة الدراسية.

6- الالتزام بأوقات محاضرات اللغة الانجليزية للمسار العام والمتقدم (مرفق) في المستوى الأول والثاني والثالث للخطة الجديدة.

7- فتح شعب المستوى الأول للطالبات(المتعثرات-المؤجلات-المعتذرات ).

تحديد مواعيد محاضرات المقررات الحرة وفق ما يتناسب مع الجداول الدراسية، والتواصل مع الكليات المعنية لتدريس هذه المقررات وفق المواعيد المحددة، وتوفير القاعات وتقييدها للكلية.

9- تحديد ساعة نشاط أسبوعية في الجدول الدراسي.

10- الالتزام بإدخال اسم استاذ المقرر والمبنى والقاعة في الجدول الدراسي.

11- الالتزام بضوابط فتح الشعب للمقررات الإلكترونية من كلية الآداب. 

إرشادات مهمة عند إعداد الجداول الدراسية :

1- يفضل أن يكن المقرر ومتطلبه في نفس التوقيت ( مثال:  إذا كان مقرر ريض 101 في المستوى الأول متطلباً لمقرر ريض 102 للمستوى الثاني، فيفضل أن تكون محاضرات المقررين في نفس التوقيت ، والسبب: إذا كانت الطالبة تدرس ريض 101 ، وسجلت تسجيلاً مبكراً في مقرر ريض 102 ، وبعد ظهور النتائج تبين أنها رسبت في ريض 101 فإنها لن تضطر لتغيير في جدولها لأن المقررين في نفس التوقيت، حيث ستسجل في ريض 101 بدلاً من مقرر ريض 102 ، وأيضا للاستفادة من كافة الأوقات المتاحة في اليوم الدراسي).

2- مراعاة التنسيق في تعارضات الشعب وتحديداً للمقررات التي ليست متطلبا للآخر (المقصود : المقررات التي ليس لها متطلب أو المقررات الاختيارية ) . ( فمثلاً: إذا كان مقرر (1) ليس متطلباً لمقرر (2) ، فإنه إذا تعارض معه في شعبة A ، فإنه لا يجوز أن يتعارض معه  في شعبة أخرى B ، والواجب أن يتعارض مع مقرر آخر ( إذا دعت الحاجة).

3- تحديد الطاقة الاستيعابية لكل مقرر وفق عدد المسجلات لمتطلبه السابق، وعدم تثبيت الطاقة الاستيعابية لجميع شعب مقررات المستوى الواحد، لأن ذلك سبب رئيسي في عدم الموازنة في أعداد المسجلات في الشعب.

 ( مثال توضيحي : عند تثبيت الطاقة الاستيعابية للشعب ( 50 طالبة ) ، وكان عدد المسجلات في مقرر ريض 101 ( 70 طالبة ) فإن هذا سيؤدي إلى  عدم توزان عدد المسجلات في مقرر ريض 102 ، ولكن لو حددت الطاقة الاستيعابية لكل شعبة في مقرر ريض 102 ( 40 طالبة ) وتم فتح شعبتين في توقيتين مختلفين وشعبة ثالثة في نفس توقيت إحدى الشعبتين للطالبات المتعثرات، لكان هناك ضبط لعدد المسجلات في شعب المقرر الواحد ومقاربة بين أعداد المسجلات فيها. 

ضوابط إعداد جدول الاختبارات النهائية :

1- أن يتناسب جدول الاختبارات النهائية مع الجدول الدراسي ( مثال: أن يكون اختبار المقرر ومتطلبه في نفس اليوم والوقت، طالما أن محاضرات المقررين في نفس التوقيت في الجدول الدراسي) . 

2- أن تكون مواعيد اختبار المقرر ومتطلبه في نفس اليوم والوقت. 

3- تحديد مواعيد اختبار جميع المقررات المدرجة في الفصل الدراسي.

4- في حال وجود مقرر مشترك مع كلية أخرى، نأمل التواصل مع الكلية التي يتبعها المقرر لتحديد وقت اختبار المقررات المشتركة.

5- من الممكن استخدام أيام الاختبار لمقررات السلم والعرب واللغة الإنجليزية للمستويات العليا، والأخذ بعين الاعتبار عدم وجود تعارض لدى الطالبات.

6- مراعاة توزيع الاختبارات وفق سهولتها وصعوبتها على أيام الأسبوع، واستغلال الفترة الزمنية كاملة، بما لا يؤثر على موعد احتساب المعدلات التراكمية. 

7-اخر يوم للاختبارات النهائية هو يوم الأثنين 26/ذو القعدة/1445هـ  و سيتم احتساب المعدلات الأكاديمية يوم الأربعاء  28 ذو القعدة 1445 هـ الموافق28  يونيو 2024 م  الساعة 12 ظهراً، وعليه نأمل مراعاة ذلك عند إعداد الجداول الاختبارات النهائية  تجنباً لحدوث تأخير في رصد الدرجات.